بسم الله الرحمن الرحيم .........
*
*
*
*غريب أمرنا نعرف الحكم ونتجاهل
نعرف العقاب ونتساهل
أمور يا إخواني تفسد على البعض تميزه بالأخلاق أوحبه للخير
ان لم تفهم/ي قصدي فسأمثل لك:
(1)
يقول صلى الله عليه وسلم (ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار) رواه البخاري
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : "النوع الثاني من الإسبال : أن يكون لغير الخيلاء ، فهذا حرام ، ويخشى أن يكون من الكبائر ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم توعد فيه بالنار ، ففي صحيح البخاري عن أبي هريرة رضى الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار)" انتهى من "مجموع فتاوى ابن عثيمين" (12/255) .
المسألة ليست بهيّنة يا إخوان فيها نار ........ومع ذلك كم من مسلم أسبل ثوبه وخالف سنة نبيه.......
(2) حلق اللحية:-بالنسبة للرجال-
جاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (5/139) :" حلق اللحية حرام ، لما رواه أحمد والبخاري ومسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (خالفوا المشركين وفروا اللحى ، وأحفوا الشوارب) ولما رواه أحمد ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (جزوا الشوارب ، وأرخوا اللحى ، خالفوا المجوس) ، والإصرار على حلقها من الكبائر فيجب نصح حالقها والإنكار عليه ... " انتهى
الرسول -عليه الصلاة والسلام -ينهانا عن مشابهة الكفار ومع ذلك بعضنا يفعل .........
(3)
يقول لها نبيها -عليه الصلاة والسلام( أيما امرأةٍ استعطرت فمرت على قومٍ ليجدوا من ريحها فهي زانية ))
ومع ذلك تخرج إلى السوق تسبقها رائحة عطرها وتتباهى بمعصيتها ......
(4)يقول تعالى( وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ )
ومع ذلك لا تكاد تجد امرأة إلا وتلبس جلابية أو فستان لا عباءة الا من رحم ربي ...... واذا كنت ولد أبوك تعال كلمها في هالنقطة بالذات تنسى الأخلاق و تنفجر عليك براكين من الألفاظ البذيئة (وش دخلكم-انا حرة ونحوها...... )
(5)وتعال اسمعها وهي تكلم البائع الله لا يخزينا .........نعومة +ميوعة+تغنج=فتنة لمن تحادث
قال تعالى(فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً)
ختاماً اخواني هذا الموضوع ليس مجال للتحليل والتحريم وأرجوا عدم قلب الموضوع من نصيحة الى برنامج فتاوى
ومضة ،،
قال أنس بن مالك رحمه الله تعالى : " كل يؤخذ من قوله ويرد عليه .. إلا صاحب هذا القبر (صلى الله عليه وسلم)
*
*
*
*غريب أمرنا نعرف الحكم ونتجاهل
نعرف العقاب ونتساهل
أمور يا إخواني تفسد على البعض تميزه بالأخلاق أوحبه للخير
ان لم تفهم/ي قصدي فسأمثل لك:
(1)
يقول صلى الله عليه وسلم (ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار) رواه البخاري
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : "النوع الثاني من الإسبال : أن يكون لغير الخيلاء ، فهذا حرام ، ويخشى أن يكون من الكبائر ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم توعد فيه بالنار ، ففي صحيح البخاري عن أبي هريرة رضى الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار)" انتهى من "مجموع فتاوى ابن عثيمين" (12/255) .
المسألة ليست بهيّنة يا إخوان فيها نار ........ومع ذلك كم من مسلم أسبل ثوبه وخالف سنة نبيه.......
(2) حلق اللحية:-بالنسبة للرجال-
جاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (5/139) :" حلق اللحية حرام ، لما رواه أحمد والبخاري ومسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (خالفوا المشركين وفروا اللحى ، وأحفوا الشوارب) ولما رواه أحمد ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (جزوا الشوارب ، وأرخوا اللحى ، خالفوا المجوس) ، والإصرار على حلقها من الكبائر فيجب نصح حالقها والإنكار عليه ... " انتهى
الرسول -عليه الصلاة والسلام -ينهانا عن مشابهة الكفار ومع ذلك بعضنا يفعل .........
(3)
يقول لها نبيها -عليه الصلاة والسلام( أيما امرأةٍ استعطرت فمرت على قومٍ ليجدوا من ريحها فهي زانية ))
ومع ذلك تخرج إلى السوق تسبقها رائحة عطرها وتتباهى بمعصيتها ......
(4)يقول تعالى( وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ )
ومع ذلك لا تكاد تجد امرأة إلا وتلبس جلابية أو فستان لا عباءة الا من رحم ربي ...... واذا كنت ولد أبوك تعال كلمها في هالنقطة بالذات تنسى الأخلاق و تنفجر عليك براكين من الألفاظ البذيئة (وش دخلكم-انا حرة ونحوها...... )
(5)وتعال اسمعها وهي تكلم البائع الله لا يخزينا .........نعومة +ميوعة+تغنج=فتنة لمن تحادث
قال تعالى(فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً)
ختاماً اخواني هذا الموضوع ليس مجال للتحليل والتحريم وأرجوا عدم قلب الموضوع من نصيحة الى برنامج فتاوى
ومضة ،،
قال أنس بن مالك رحمه الله تعالى : " كل يؤخذ من قوله ويرد عليه .. إلا صاحب هذا القبر (صلى الله عليه وسلم)