/
أتوقُ دَوماً العَودَةَ لـِ/ أيامٍ كنتُ أمرَحُ فيها كَثيراً ,
إلا أنّ ذلِكَ مُحالٌ جِداً فـ/ عَقارِبُ الساعَةِ لا تَدورُ للخلفِ أبداً ,
إلا أنني ودّدتُ أن أعيشَ هذا الحلم الجَميل الآن ,
وَ أحببتُ لو أنكم مَعي ,
’,
[ الطفولـه ] ,
كانَت تِلكَ الأيام مَهداً للإبتِسامَه ,
وَ أجمَلُ ما كُنتُ أمارِسُ فيها مُشاهَدَةَ الرُسومِ المُتحرّكَه ,
والتي كانت تَلعَبُ دَوراً أساسياً في مَزاوَلَةِ الخَيالاتِ التي تَجوبُ أركانَ فِكري ,
( همسه )
لـِ/ نتجرّد مِن حللِ الأدبِ والتفقّه , ولـِ/ نبذّر هُنا بـِ/ تَصرّفاتٍ صِبيانيه
’,
’,
’,
[ عَدنانْ وَ لينا ]
لأنّ أيامَ الطُفوله كانتْ ( عَفويّه ) كُنتُ أقولُ لِما لا يتزوّجُ عَدنان بلينا , ولما آنتهى المُسَلسل بتلكَ البَساطه , أذكُرُ والِدي حَفِظَهُ الله عِندما آشترى لنا الفيديو وَ جَميعَ أجزاءِ عَدنان ولينا , ليسَ مِن أجلِنا طبعاً , لا , فـَ/ قَد كانَ أبي يحبّها أيضاً حتى أني كُنتُ أهاجِمُ أبي بأنه ما زالَ طِفلاً وَ أضحَكُ عليه ,
الجَميلُ هُنا أنّ ذلِكَ المُسَلسَل أثّرَ حتى على الكِبارْ وَ حَفرَ نَفسَهُ في تاريخِ طُفولَتي ,
’,
[ بَسمَه وَ عبدو ]
أما هذا المُسَلسَل فقد كانَ يُشعِرُني بأني طِفلٌ أصغَرَ مِنَ اللازمْ , وَ كُنتُ أتَعارَكُ مَعَ أختي لمشَاهَدَةِ شيءٍ آخرْ , وهي تَرفُضُ وَ تماماً تِلكَ الفِكرَه , فما كانَ مني إلا أن أجلِسَ بالقُربِ مِنها مردّداً ( بسمه معفنه وعبدو معفن )
إلا أنّ مُحاوَلاتِ الإغاظَه لم تَكُن تُجدي نَفعاً ,
’,
تَضادْ
وَكما قيل ( زمرده كوكبٌ للبنات فقط ) وَ رُغمَ ذلِكْ كنّ يُتابِعنَ كَوكَبَ أكشن
’,
سـَ/ أجعَلُ الباقي لكلّ طِفلٍ يَسكُنُ بـِ/ دَواخِلِكُم ,
’,
[ رِحلَةُ عنابه ]
’,
[ جازورا ] جا جا جا جا جازورا
’,
[ هايدي الصَغيره ] ^ـ^
’,
[ جَزيرَةُ الكَنزْ ] أذكُرُ جيداً خمسَةَ عَشَرَ رَجُلاً ماتو مِن أجلِ صُندوق , و القط بمبو
’,
[ سالي ] كَم وَ كَم أبكَت أمي وَ أختي وَ كم وَكَم كُنتُ أضحَكُ على دُموعِهُم بـِ/ خبثْ ^ـ^
يووووووووه , أحلى أيام وربّي
’,
[ سانشيرو ] وَ كم أزعَجتُ أبي بأني كُنتُ أريدُ ذلِكَ الشيءَ وبقوّه ,
’,
[ سِندِبادْ ] يا عيييني , كنتْ أحب المُسَلسَل هذا بشكل مو طبيعي , وكنت أنتَظِر متى ينتهي الشر ويعمّ السَلام ويموت زَعيم الجليد والزيت والنار , وكان نفسي أفقّع وجه البنت الشريره لأنها كانت تقهر ياسمينا
’,
[ السَنافرْ ] يا جَماعَه القصّه هذي ما فهمت الزبده حقتها ولا بفهم بس من جد كان ينرفزني السنفور اللي دايما ياكل ياكل ياكل
’,
خِتامها أهم شي عندي
[ الكابتن ماجِدْ ] كُنتُ أحاولُ كَثيراً تَنفيذَ الضَربَةِ الصاعِقَه في فِناءِ مَنزِلِنا , وَ لأنّ الكُرَةَ مِنَ المَطاط كانَ الهَواءُ يأخُذُها بَعيداً حتى ظَننتُ أني أقومُ بعَملٍ جيّد
’,
أنتَظِرُ الروحَ الطفوليّةَ مِنكُم
أتوقُ دَوماً العَودَةَ لـِ/ أيامٍ كنتُ أمرَحُ فيها كَثيراً ,
إلا أنّ ذلِكَ مُحالٌ جِداً فـ/ عَقارِبُ الساعَةِ لا تَدورُ للخلفِ أبداً ,
إلا أنني ودّدتُ أن أعيشَ هذا الحلم الجَميل الآن ,
وَ أحببتُ لو أنكم مَعي ,
’,
[ الطفولـه ] ,
كانَت تِلكَ الأيام مَهداً للإبتِسامَه ,
وَ أجمَلُ ما كُنتُ أمارِسُ فيها مُشاهَدَةَ الرُسومِ المُتحرّكَه ,
والتي كانت تَلعَبُ دَوراً أساسياً في مَزاوَلَةِ الخَيالاتِ التي تَجوبُ أركانَ فِكري ,
( همسه )
لـِ/ نتجرّد مِن حللِ الأدبِ والتفقّه , ولـِ/ نبذّر هُنا بـِ/ تَصرّفاتٍ صِبيانيه
’,
’,
’,
[ عَدنانْ وَ لينا ]
لأنّ أيامَ الطُفوله كانتْ ( عَفويّه ) كُنتُ أقولُ لِما لا يتزوّجُ عَدنان بلينا , ولما آنتهى المُسَلسل بتلكَ البَساطه , أذكُرُ والِدي حَفِظَهُ الله عِندما آشترى لنا الفيديو وَ جَميعَ أجزاءِ عَدنان ولينا , ليسَ مِن أجلِنا طبعاً , لا , فـَ/ قَد كانَ أبي يحبّها أيضاً حتى أني كُنتُ أهاجِمُ أبي بأنه ما زالَ طِفلاً وَ أضحَكُ عليه ,
الجَميلُ هُنا أنّ ذلِكَ المُسَلسَل أثّرَ حتى على الكِبارْ وَ حَفرَ نَفسَهُ في تاريخِ طُفولَتي ,
’,
[ بَسمَه وَ عبدو ]
أما هذا المُسَلسَل فقد كانَ يُشعِرُني بأني طِفلٌ أصغَرَ مِنَ اللازمْ , وَ كُنتُ أتَعارَكُ مَعَ أختي لمشَاهَدَةِ شيءٍ آخرْ , وهي تَرفُضُ وَ تماماً تِلكَ الفِكرَه , فما كانَ مني إلا أن أجلِسَ بالقُربِ مِنها مردّداً ( بسمه معفنه وعبدو معفن )
إلا أنّ مُحاوَلاتِ الإغاظَه لم تَكُن تُجدي نَفعاً ,
’,
تَضادْ
وَكما قيل ( زمرده كوكبٌ للبنات فقط ) وَ رُغمَ ذلِكْ كنّ يُتابِعنَ كَوكَبَ أكشن
’,
سـَ/ أجعَلُ الباقي لكلّ طِفلٍ يَسكُنُ بـِ/ دَواخِلِكُم ,
’,
[ رِحلَةُ عنابه ]
’,
[ جازورا ] جا جا جا جا جازورا
’,
[ هايدي الصَغيره ] ^ـ^
’,
[ جَزيرَةُ الكَنزْ ] أذكُرُ جيداً خمسَةَ عَشَرَ رَجُلاً ماتو مِن أجلِ صُندوق , و القط بمبو
’,
[ سالي ] كَم وَ كَم أبكَت أمي وَ أختي وَ كم وَكَم كُنتُ أضحَكُ على دُموعِهُم بـِ/ خبثْ ^ـ^
يووووووووه , أحلى أيام وربّي
’,
[ سانشيرو ] وَ كم أزعَجتُ أبي بأني كُنتُ أريدُ ذلِكَ الشيءَ وبقوّه ,
’,
[ سِندِبادْ ] يا عيييني , كنتْ أحب المُسَلسَل هذا بشكل مو طبيعي , وكنت أنتَظِر متى ينتهي الشر ويعمّ السَلام ويموت زَعيم الجليد والزيت والنار , وكان نفسي أفقّع وجه البنت الشريره لأنها كانت تقهر ياسمينا
’,
[ السَنافرْ ] يا جَماعَه القصّه هذي ما فهمت الزبده حقتها ولا بفهم بس من جد كان ينرفزني السنفور اللي دايما ياكل ياكل ياكل
’,
خِتامها أهم شي عندي
[ الكابتن ماجِدْ ] كُنتُ أحاولُ كَثيراً تَنفيذَ الضَربَةِ الصاعِقَه في فِناءِ مَنزِلِنا , وَ لأنّ الكُرَةَ مِنَ المَطاط كانَ الهَواءُ يأخُذُها بَعيداً حتى ظَننتُ أني أقومُ بعَملٍ جيّد
’,
أنتَظِرُ الروحَ الطفوليّةَ مِنكُم